ميدلت: بلاغ للمكتب الاقليمي حول لقائه مع السيد النائب الاقليمي لميدلت

الجامعة الوطنية للتعليم

المكتب الإقليمي -ميدلت-

ستظلّ الحياة سردابا مظلما …

مادام هنالك من يصرّ على سرقة شمس الفقراء والكادحين…

ميدلت في: 03-10-2013

بـلاغ إخبـــاري

عقد ممثلو المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم لقاء مع النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بميدلت يوم 28/09/2013 بثانوية الحسن الثاني بحضور رؤساء الأقسام، تمت خلاله إثارة مجموعة من القضايا المطلبية تهم الجامعة وقضايا تهم الشأن التعليمي وأوضاع نساء ورجال التعليم بالإقليم في ظل دخول مدرسي كشف عن قصور في الرؤية و تخبط في التدبير وعدم ضبط الخرائط و غياب الاستباقية والرصد المبكر للمشاكل زيادة على غياب المقاربة التشاركية مما نتج عنه انفجار بؤر التوتر و تعطل الدراسة في العديد من المؤسسات.
وتم التأكيد على ضرورة:
– توفر النيابة على تصور عام ودقيق و بالتالي عن مخطط تعليمي محوره الاساسي ابناء الاقليم في تعليم جيد و نساء و رجال التعليم داخل مناخ تربوي سليم
– اعتماد المقاربة التربوية بدل الامنية في تدبير القطاع.
– تطوير آلية تواصلية للنيابة تعهد لمصلحة الاتصال، للحد من بوادر ارتزاق تلوح في الأفق.
– اعتماد البنيات التربوية المقررة داخل مجالس المؤسسة .
– فتح المجال واسعا لمجالس المؤسسة للتدبير الأنسب للزمن المدرسي.
– تطوير البرنام الخاص بالحركات الانتقالية بما يخدم الاستحقاق.
– وضع حد للتكليفات و التفييض لضمان استقرار نساء و رجال التعليم و اعتبار الحركة الانتقالية هي المفصل .
– جعل مؤسسة الاعمال الاجتماعية مستقلة عن المزايدات النقابية و تحكمها قوانينها الاساسية فقط
– الاهتمام بفضاء المؤسسات التعليمية التي تحول كثير منها الى بنايات اسمنتية,
– الإسراع لإتمام المشاريع المتوقفة
– معالجة مشكل المنح للحيلولة دون انقطاع التلميذات والتلاميذ عن الدراسة.

كما تم التأكيد أيضا على:

رفض مدكرة الفائض جملة وتفصيلا باعتبارها رمزا للتجنيد الاجباري التعسفي ومناقضة لمدكرات الحركة الانتقالية كما انها تنفيد غير معلن وغير قانوني لمشروع اعادة الانتشار السئ الذكر الذي يطبخ في دهاليز و زارة تحديث القطاعات العامة

تقرير الحق المطلق في متابعة الدراسة الجامعية واجتياز مختلف المباريات، وشجب الأساليب الملتوية التي تنهجها الوزارة الوصية لحرمان الأساتذة من هذا الحق.

وإننا إذ نستعرض بعض النقط الواردة في الملف المطلبي التي تمت مناقشتها فإن مواقف الجامعة الوطنية للتعليم كانت حاضرة في صلب النقاش، و أبرز عناوينها الاساسية بناء تعليم شعبي ديمقراطي و محاربة الريع داخل القطاع و الارتقاء بمكانة نساء و رجال التعليم المحور الاساسي في المنظومة التربوية.

تحية نضالية.
عن المكتب الإقليميعقد ممثلو المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم لقاء مع النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بميدلت يوم 28/09/2013 بثانوية الحسن الثاني بحضور رؤساء الأقسام، تمت خلاله إثارة مجموعة من القضايا المطلبية تهم الجامعة وقضايا تهم الشأن التعليمي وأوضاع نساء ورجال التعليم بالإقليم، في سياق دخول مدرسي كشف عن قصور في الرؤية و تخبط في التدبير، وعدم ضبط الخرائط، و غياب الاستباقية والرصد المبكر للمشاكل، زيادة على غياب المقاربة التشاركية مما نتج عنه انفجار بؤر التوتر و تعطل الدراسة في العديد من المؤسسات.

وتم التأكيد فيه على ضرورة:

–  توفر النيابة على تصور عام ودقيق و بالتالي عن مخطط تعليمي محوره الاساسي أبناء الاقليم في تعليم جيد و نساء و رجال التعليم داخل مناخ تربوي سليم.

–  اعتماد المقاربة التربوية بدل الأمنية في تدبير القطاع.

–  تطوير آلية تواصلية للنيابة تعهد لمصلحة الاتصال، للحد من بوادر ارتزاق تلوح في الأفق.

–  اعتماد البنيات التربوية المقررة داخل مجالس المؤسسة.

–  فتح المجال واسعا لمجالس المؤسسة  للتدبير الأنسب للزمن المدرسي.

–  تطوير البرنام الخاص بالحركات الانتقالية بما يخدم الاستحقاق.

–  وضع حد للتكليفات والتفييض لضمان استقرار نساء ورجال التعليم واعتبار الحركة الانتقالية هي المفصل.

– جعل مؤسسة الاعمال الاجتماعية مستقلة عن المزايدات النقابية، تحكمها قوانينها الاساسية فقط.

– الاهتمام بفضاء المؤسسات التعليمية التي تحول كثير منها الى بنايات اسمنتية.

– الإسراع لإتمام المشاريع المتوقفة.

–  معالجة مشكل المنح للحيلولة دون انقطاع التلميذات والتلاميذ عن الدراسة.

كما تم التأكيد أيضا على:

– رفض مذكرة الفائض جملة وتفصيلا باعتبارها رمزا للتجنيد الإجباري التعسفي ومناقضة لمذكرات الحركة الانتقالية كما انها تنفيد غير معلن وغير قانوني لمشروع إعادة الانتشار السيء  الذكر الذي يطبخ في دهاليز وزارة تحديث القطاعات العامة.

– تقرير الحق المطلق في متابعة الدراسة الجامعية واجتياز مختلف المباريات، وشجب الأساليب الملتوية التي تنهجها الوزارة الوصية لحرمان الأساتذة من هذا الحق.

 وإننا إذ نستعرض بعض النقط الواردة في الملف المطلبي التي تمت مناقشتها فإن مواقف الجامعة الوطنية للتعليم كانت حاضرة في صلب النقاش، و أبرز عناوينها الاساسية بناء تعليم شعبي ديمقراطي و محاربة الريع داخل القطاع و الارتقاء بمكانة نساء و رجال التعليم المحور الاساسي في المنظومة التربوية.

وتحية نضالية.

                    عن المكتب الإقليمي

بلاغ إخباري _المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم بإقليم ميدلت 03-10-2013_Page_1

بلاغ إخباري _المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم بإقليم ميدلت 03-10-2013_Page_2

التعليقات مغلقة.