شيشاوة: ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ FNE ﺗﻜﺸﻒ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﺑﺎﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ بالإﻗﻠﻴﻢ .

ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ FNE ﺗﻜﺸﻒ ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﺑﺎﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﺑﺈﻗﻠﻴﻢ ﺷﻴﺸﺎﻭﺓ
14 دجنبر 2019
ﺃﺻﺪﺭﺕ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ ـ ﺍﻟﺘﻮﺟﻪ ﺍﻟﺪﻳﻤﻗﺮﺍﻃﻲ، ﻳﻜﺸﻒ ﻣﺎ ﻳﺘﻌﺮﺽ ﻟﻪ ﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﺑﺎﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﺑﺈﻗﻠﻴﻢ ﺷﻴﺸﺎﻭﺓ، ﻣﻦ ﻣﻀﺎﻳﻘﺎﺕ ﻭﺗﻌﺴﻔﺎﺕ ﻭﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﻣﺰﺩﻭﺝ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﻬﺰ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﻮﻗﻬﺎ ﺍﻟﺸﻐﻴﻠﺔ، ﻭﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺩﻓﺘﺮ ﺍﻟﺘﺤﻤﻼﺕ، ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻬﺎﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺻﺒﺤﻮﺍ ﻳﻤﺎﺭﺳﻮﻧﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺳﻨﺪ ﻗﺎﻧﻮﻧﻲ ﻭ ﺩﻭﻥ ﺗﻌﻮﻳﺾ ﺃﺟﺮﻱ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻭﻫﻲ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﺼﺎﺹ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﻳﻦ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﻭﺍﻟﺘﻘﻨﻴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﺣﺠﻤﺖ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻋﻦ ﺗﻮﻇﻴﻔﻴﻬﻢ ﻣﻨﺬ ﺃﻣﺪ ﺑﻌﻴﺪ .
ﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻳﺘﻄﺮﻕ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺟﺎﺀ ﻛﺎﻟﺘﺎﻟﻲ :
“ ﺍﻧﺴﺠﺎﻣﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﻟﻠﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ ـ ﺍﻟﺘﻮﺟﻪ ﺍﻟﺪﻳﻤﻗﺮﺍﻃﻲ ـ FNE ، ﻭﺳﻌﻴﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻻﻧﻔﺘﺎﺡ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﻓﻲ ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﺗﺄﻃﻴﺮﻫﺎ، ﻣﻦ ﺿﻤﻨﻬﺎ ﻓﺌﺔ ﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﺑﺎﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ، ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﻣﺰﺩﻭﺝ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺷﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﻬﺰ ﻋﻠﻰ ﺣﻘﻮﻗﻬﺎ ﺍﻟﺸﻐﻴﻠﺔ ﻓﻲ ﺧﺮﻕ ﺳﺎﻓﺮ ﻟﻤﺪﻭﻧﺔ ﺍﻟﺸﻐﻞ، ﻭﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺍﻹﺩﺍﺭﺓ ﺑﻌﺪﻡ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺩﻓﺘﺮ ﺍﻟﺘﺤﻤﻼﺕ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺼﺮ ﻣﻬﺎﻡ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻭ ﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﺣﻴﺚ ﻳﺘﻢ ﺗﻜﻠﻔﻬﺎ ﺑﺄﻋﻤﺎﻝ ﺇﺩﺍﺭﻳﺔ ﺍﺿﺎﻓﻴﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﺼﺎﺻﻬﺎ ﻓﻲ ﺧﺮﻕ ﺳﺎﻓﺮ ﻟﻤﺐﺩﺃ ﺍﻷﺟﺮ ﺍﻟﻤﺴﺎﻭﻱ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻭ ﻟﻠﻤﻮﺍﺛﻴﻖ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﺸﻐﻞ ﻭ ﻟﻤﺪﻭﻧﺔ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭ ﻷﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ ﻣﻤﺎ ﻳﺸﻜﻞ ﺗﻄﺒﻴﻌﺎ ﻣﻊ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﺴﺨﺮﺓ ﻭ ﺗﻌﺴﻔﺎ ﺗﺠﺎﻩ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ .
ﻭﺍﻟﻤﻼﺣﻆ ﺃﻥ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻬﺎﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﻢ ﺍﺿﺎﻓﺘﻬﺎ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﺩﻭﻥ ﺳﻨﺪ ﻗﺎﻧﻮﻧﻲ ﻭ ﺩﻭﻥ ﺗﻌﻮﻳﺾ ﺃﺟﺮﻱ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﺼﺎﺹ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﻳﻦ ﺍﻹﺩﺍﺭﻳﻴﻦ ﻭﺍﻟﺘﻘﻨﻴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺃﺣﺠﻤﺖ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻋﻦ ﺗﻮﻇﻴﻔﻴﻬﻢ ﻣﻨﺬ ﺃﻣﺪ ﺑﻌﻴﺪ، ﻭﺗﻢ ﺗﻌﻮﻳﻀﻬﻢ ﺑﻌﻤﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﻣﺎ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﺘﺮﺷﻴﺪ ﺍﻟﻨﻔﻘﺎﺕ ﺑﻬﺘﺎﻧﺎ ﻭﺯﻳﻔﺎ ﻭﺗﻜﺮﻳﺴﺎ ﻟﻬﺸﺎﺷﺔ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭﺍﺳﺘﻐﻼﻻ ﻟﺤﺎﺟﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﻓﻲ ﻇﻞ ﺍﻧﺴﺪﺍﺩ ﺃﻓﺎﻕ ﺍﻟﺘﺸﻐﻴﻞ ﺑﺸﻜﻞ ﻋﺎﻡ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﻓﺌﺔ ﻋﺮﻳﻀﺔ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻲ .
ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻓﻘﺪ ﺭﺍﺳﻠﻨﺎ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ ﺍﻻﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﺑﺸﻴﺸﺎﻭﺓ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺘﺮﺧﻴﺺ ﻟﻨﺎ ﺑﻘﺎﻋﺔ ﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﻟﻘﺎﺀ ﺗﻮﺍﺻﻠﻲ ﻣﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﻣﻬﺎﻣﻨﺎ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﺘﺄﻃﻴﺮﻳﺔ ﻟﻤﻨﺎﻗﺸﺔ ﻣﺸﺎﻛﻠﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻒ ﺑﺤﻘﻮﻗﻬﺎ ﻭ ﻭﺍﺟﺒﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ، ﺇﻻ ﺃﻧﻨﺎ ﺗﻔﺎﺟﺄﻧﺎ ﺑﺮﻓﺾ ﻃﻠﺒﻨﺎ ﻭ ﺣﺮﻣﺎﻧﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﺑﻤﺒﺮﺭﺍﺕ ﻭﺍﻫﻴﺔ ﻻ ﺗﺴﺘﻨﺪ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﺃﺳﺎﺱ ﻗﺎﻧﻮﻧﻲ ﻣﺘﺠﺎﻫﻠﺔ ﻣﻨﺸﻮﺭ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻷﻭﻝ 99 ـ 28 ﺑﺘﺎﺭﻳﺦ 05 ﻧﻮﻧﺒﺮ 1999 ، ﺑﺪﻋﻮﻯ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﻻ ﺗﻨﺘﻤﻲ ﺍﻟﻰ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ ﻻ ﺗﺮﺑﻄﻬﺎ ﺃﻳﺔ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ، ﻭ ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺷﺒﺢ ﻳﺘﺠﻮﻝ ﺑﻴﻨﻨﺎﻓﻲ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ، ﺍﻭ ﻓﺌﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻋﻦ ﺃﺳﺮﺓ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﻋﻦ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ . ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻧﻌﻠﻦ ﻟﻠﺮﺃﻱ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻲ :
ـ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭﻧﺎ ﻓﺌﺔ ﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻧﻈﺮﺍ ﻟﻸﺩﻭﺍﺭ ﺍﻟﺤﻴﻮﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﺤﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ .
ـ ﺍﺳﺘﻬﺠﺎﻧﻨﺎ ﻟﻤﻮﻗﻒ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﺗﺠﺎﻩ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﺑﺎﻋﺘﺒﺎﺭﻩ ﻧﻮﻋﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻤﻴﺰ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮﻱ ﻣﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺎﺳﺎ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﻭ ﺗﺒﺨﻴﺴﺎ ﻷﺩﻭﺍﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﺯﺩﻭﺍﺟﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ .
ـ ﺍﺩﺍﻧﺘﻨﺎ ﻟﻸﺳﻠﻮﺏ ﺍﻟﺒﺎﺋﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻀﻴﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﺅﻥ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺍﻻﺩﺍﺭﺓ .
ـ ﺗﻨﺪﻳﺪﻧﺎ ﺑﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻹﺳﺘﻔﺮﺍﺩ ﺑﻔﺌﺔ ﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻭ ﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﻭ ﺑﺘﻜﺮﻳﺲ ﺍﻻﺳﺘﻐﻼﻝ ﻭ ﺑﻤﺤﺎﺭﻳﺔ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺍﻟﺤﻘﻮﻗﻲ ﻭ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﺍﻟﻤﻬﻀﻮﻣﺔ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ .
ـ ﺗﺸﺒﺘﻨﺎ ﺍﻟﺪﺍﺋﻢ ﻭ ﺍﻟﺮﺍﺳﺦ ﻭ ﺍﻟﻤﺒﺪﺋﻲ ﺑﺎﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﺄﺩﻭﺍﺭﻧﺎ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭﻳﺔ ﻭ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﻭ ﺗﺄﻃﻴﺮ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﻓﻲ ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ .
ـ ﺩﻋﻮﺗﻨﺎ ﺟﻤﻴﻊ ﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﻭ ﺍﻟﻨﻈﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻜﺜﻞ ﻭﺍﻟﻴﻘﻈﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻃﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﻌﺘﻴﺪ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﻠﻴﻢ ”.FNE

التعليقات مغلقة.